سواء كانت هذه هي المرة الأولى التي تشترين فيها هذا الحذاء، أو كنت من محبيه منذ 20 عامًا حين ظهر للمرة الأولى، يمرّ حذاء اير ماكس 97 بريميوم من نايك بتطوير باهر في الستايل. عدنا إلى ستايل التسعينات وإلى ذكريات الزمن الجميل حين سطع نور حذاء اير ماكس 97 بريميوم من نايك. كان ذلك في الماضي، والآن، لا يسعنا إلا الانبهار بعودة الأسطورة الكلاسيكية. فلنلقِ نظرةً على بعض المميزات لحذاء نايك اير ماكس 97 بريميوم المتوفر لدى الشمس والرمال للرياضة.
أول ما يلفت الأنظار هو التفاصيل العاكسة الملتفة حول السطح العلوي من الشبك والجلد. استلهم مصمم الحذاء الأصلي وعاشق الدراجات الهوائية كريستيان تريسر تصميم الحذاء من التيتانيوم اللامع وهو ما أضاف ميزة الإضاءة في الظلام. ويعكس شكل الحذاء قطرة المطر بانسيابية المظهر. وما زال يحتوي هذا التصميم على التفاصيل العاكسة للضوء لكن بألوان تنسجم مع لون الحذاء.
الميزة الثانية للحذاء هو وحدة (اير) الكاملة في النعل السفلي. فقد كان هذا الحذاء سابقًا لعصره وأول حذاء بتوسيد بوحدة (اير) المرئية. وأحدث هذا التصميم ثورة عند العدائين ومحبيه، فقد كانت استجابته مثالية وتمنح القدمين الراحة طوال اليوم. وما زالت هذه الميزة حاضرة في حذاء اير ماكس 97 بريميوم من نايك بثلاث حجرات توفر الدعم لقوس ومقدمة وكعب القدم وبنعل سفلي من المطاط بنمط متشابك لثبات أفضل.
الميزة الثالثة هي الأربطة المخفية. قد يكون هذا أمرًا شائعًا خاصةً في تشكيلة احذية نايك اير ماكس للنساء بلا أربطة. إلا أن تصميم الأربطة أسفل السطح العلوي عوضًا عن كونه أعلاه ظهر للمرة الأولى في عام 1997 وبقي جزءًا أساسيًا من التصميم.
وأخيرًا، عاد طابع التسعينات في السطح العلوي الصناعي المشابه للأفعى. تحتوي التشكيلة على اللون الأسود والرمادي والزهري بنعل أوسط أبيض اللون. سيحب الجميع هذا الحذاء لألوانه المميزة الجذابة بالتصميم الذي يتلاءم مع بناطيل الجينز والشورتات والتنانير وغيرها.
عادت موضة التسعينات هذا العام، ومع حذاء نايك اير ماكس 97 بإمكانك أن تواكبي الموضة وتكوني جزءًا من الماضي والمستقبل. تسوقي الألوان الثلاثة من حذاء اير ماكس 97 بريميوم من نايك المتوفرة أون لاين لدى الشمس والرمال للرياضة. وبإمكانك الاشتراك في النشرة الإلكترونية أدناه ليصلك كل ما هو جديد.
دائمًا ما تظل الأيقونة متربعة على عرش الموضة الاحذية رجالية و النسائية مهما مرت الأعوام،…
كان ذلك في عام 1972، والمكان: دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ. وكان صانع الأحذية الرياضية…
الشتاء في الإمارات له طعم آخر! نسمات صباح باردة مفعمة بالضباب، وشمس ظهيرة دافئة، وجلسات…