يبرز حذاء بامب من ريبوك بتقنياته الابتكارية التي يحملها في طياته، حيث يشكل منافسًا شرسًا للاحذية الأخرى. صَدرت النسخة الأولى من هذا الحذاء عام 1989، وقد غير هذا الابتكار العجيب طريقة تصميم الحذاء الرياضي. تقوم تقنية بامب على مضخة هوائية على شكل زر ينفخ الهواء عند ضغطه ليملأ مناطق محددة حول حجرة القدم، وذلك من أجل شد الحذاء بطريقة محكمة ومخصصة بحسب الحاجة. تم تصميم الحذاء بهدف إعطاء الرياضي حرية اختيار شِدة ربط الحذاء التي تناسبه، مهما اختلف نوع وحجم وشكل القدم، وحتى مستوى الأداء، حيث ساعد حذاء بامب لاعبي كرة السلة تحديدًا في رفع مستوى أدائهم في اللعبة.
وعلى مدى عقدين ونصف من الزمن، فقد وجدت تقنية بامب طريقها إلى رياضات أخرى مثل اللياقة البدنية والجري. أما حذاء الجري بامب بلس تك من ريبوك، فهو يمثل أحدث خطوة في هذا التطور. تم إعادة تصميم الحذاء بالكامل وأعطي بنية أكثر تماسكًا وإحكامًا على القدم. وقد تم تحقيق ذلك التماسك بمضخة الهواء الجديدة كليًا (بامب اير ماسل)، إضافة إلى الرقبة المرنة المحيطة بالكامل بأسفل الساق، والتي توفر ملبسًا دقيقًا ومريحًا.
تعتبر مضخة الهواء الجديدة بمثابة حجرة هوائية تنتفخ بالهواء وتوفر للقدم أفضل راحة ممكنة. أما الرقبة المرنة المحيطة بأسفل الساق فتعمل كطبقة خارجية خفيفة الوزن وتتماسك مع القدم بإحكام وذلك بالتوازي مع عمل مضخة الهواء (بامب اير ماسل)، من أجل دعم وثبات مثاليين.
تمتلك مضخة الهواء هذه قدرة نفخ متقدمة ومرئية، بحيث يمكن رؤية عملية النفخ التي يتغير أثناءها مظهر الحذاء ليصل إلى التماسك المطلوب مع القدم. أما النعل الأوسط فيأتي بحقن بالمطاط الإسفنجي فائق الخفة، الذي يجمع ما بين التوسيد وإعادة توليد الطاقة من القفزات عند مشط القدم. يحوي النعل السفلي مناطق مصنوعة من مطاط (سي آر تك) في مناطق محددة لزيادة المتانة والثبات على الأرض.
تجتمع كل تلك الميزات الرائعة والمتنوعة في حذاء الجري بامب بلس تك من ريبوك لتعمل بالتوازي لتوفر لك أفضل فرصة للتقدم برياضتك بشكل سلسل وثابت ودقيق، ومع هكذا تقنية تحيط بقدميك، ستشعر بالجري فوق السحاب. ادعم تمارينك في العدْوِ وامتلك زوجًا من هذا الحذاء، واكتشف أحدث تشكيلة من منتجات ريبوك على موقعنا sssports.com.
دائمًا ما تظل الأيقونة متربعة على عرش الموضة الاحذية رجالية و النسائية مهما مرت الأعوام،…
كان ذلك في عام 1972، والمكان: دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ. وكان صانع الأحذية الرياضية…
الشتاء في الإمارات له طعم آخر! نسمات صباح باردة مفعمة بالضباب، وشمس ظهيرة دافئة، وجلسات…