تحيي ماركة كولومبيا هذه الأيام ذكرى مرور ثمانية عقود من الإبداع والمغامرة وحب الطبيعة. انطلقت شركة كولومبيا سبورتسوير في بورتلاند، ولاية أوريجون الأمريكية عام 1938، وذلك على يد الألماني بول لامفروم، وكانت تحمل اسم شركة كولومبيا للقبعات آنذاك. نمت الشركة وواصلت المسيرة على مبدأ الاستمرار في المحاولة حتى النجاح. فمن مصنع قبعات ناشئ مستمر في المحاولات، تابعت الشركة في سبيلها حتى الازدهار والتطوير، لتغدو علامة تجارية ابتكارية رائدة في صناعة ملابس وأحذية وأدوات المغامرات في الهواء الطلق، حيث اتّخذت منحىً أنيقًا ورياضيًا خاصًا بها جذب إليها الكثيرين من العشاق.
تحتفل كولومبيا سبورتسوير بمرور 80 عامًا على مسيرتها في دعم الناس في رحلاتهم في البراري وجعل تلك الرحلات أكثر روعة ومتعة، وذلك بفضل الميزات الرائعة التي تأتي في السترات والجاكيتات والاحذية واللوازم الأخرى، القادرة على الصمود أمام مختلف الظروف الجوية والحفاظ على الجسم مرتاحًا في جميع الأوقات. مهما كانت نشاطاتك مثل التزلج على الثلج أم صيد السمك أم المسير الطويل أو القصير أم التخييم أم الجري على الأراضي الوعرة، ستجد كولومبيا بجانبك بمنتجاتها لتلبي كل احتياجاتك تمامًا.
باتت كولومبيا سبورتسوير علامة فارقة في عالم النشاطات الخارجية بفضل الشغف تجاه ما تنتجه والحفاظ على مستوىً رفيع في الجودة والمتانة العالية والتقنيات الفائقة الداخلة فيها، ويظهر هذا جليًا في منتجاتها من ملابس واحذية واكسسوارات.
حفاظًا على دفء الجسم، تمتلك كولومبيا تقنية (أومني-هيت) التي تكمن في بطانة الملابس، وتتكون من نقاط عاكسة للحرارة الداخلية للجسم. أما في حالات الطقس الدافئة، فتعمل تقنية أومني-فريز زيرو على الحفاظ على برودة الجسم بطرد العرق بعيدًا عن البشرة وتبخير الرطوبة بعيدًا عن الجسم. تعمل تقنية أومني-شيد على حماية الجسم من أشعة الشمس الضارة، حيث تعكس الأشعة فوق البنفسجية. أما تقنية أومني-شيلد فوظيفتها تسريب وطرد الماء والبقع ومقاومتها ومنعها من الامتصاص داخل النسيج.
شاركنا الاحتفال بالذكرى الثمانين لانطلاقة هذه المغامرة لماركة كولومبيا وتسوق من التشكيلة الرائعة للرجال والنساء والاطفال لدى متجرنا الإلكتروني sssports.com.
الشتاء في الإمارات له طعم آخر! نسمات صباح باردة مفعمة بالضباب، وشمس ظهيرة دافئة، وجلسات…
أثبتت ماركة نايك وجودها في عالم الاحذية والملابس الرياضية على مر العصور، فمنذ الثمانينات جاءت…
لمَ لا تكون عودتنا إلى العام الدراسي عودةً إلى المرح؟ تميزوا بأقدامكم مع تشكيلة فارسيتي…