جميعنا بانتظار احتفالية نايك اير ماكس التي ستجري بتاريخ 26 مارس، حيث تخلّد نايك هذه السلسلة من الأحذية الشهيرة وتحتفل بذكرى إطلاقها للعام الثلاثين. وقد أضافت نايك مؤخرًا إلى هذه السلسلة إصداراً يحمل اسم اير ماكس 1 الترا 2.0 فلاينت من نايك. والآن يمكن القول أن عائلة اير ماكس فلاينت قد كبرت مع التجديد الأخير بدخول إصدار هجين يجمع كل الميزات الجمالية والعملية في حذاء واحد.
تم إطلاق إصدار اير ماكس فلاينت لأول مرة على الإطلاق في عام 2014، حيث جاء مصنوعًا من نسيج مغزول سلس، ملتحمًا بنعل اير ماكس الشهير من تصميم (تينكر هاتفيلد). وقد لحق بعد ذلك إصدار حذاء اير ماكس 1 الترا فلاينت في بنية أخف وزنًا على الإطلاق. لكن أكثر ما يميز هذا الحذاء هو التطوير المستمر الحاصل عليه في كل مرة يتم إصدار نسخة أحدث، وهذا ينطبق تمامًا على حذاء اير ماكس 1 الترا 2.0 فلاينت، حيث حصل الأخير على تحديث بسيط، أدى ذلك التحديث إلى إحداث تطوير كبير من ناحية خفة الوزن والقدرة على التهوية والراحة أكثر من ذي قبل.
إن النقطة المحورية في هذا الإصدار هي تقنية فلاينت، التي قلب موازين اللعبة. حيث كانت هذه السلسلة من الأحذية مصممة خصيصًا للعدّائين، لكن التفوق من ناحية خفة الوزن وجمالية المنظر ساعدت مزيدًا من الرياضيين على أداء حركاتهم بسلاسة أكثر وتوازن أكبر. يوفر هذا النسيج الليّن راحة ممتازة للقدم لتجري بالحذاء لمسافات أطول حول المدينة. هذا بالإضافة إلى نظام اير ماكس الظاهر للعيان من طرف النعل (اير سول)، والكثافة المضاعفة في النعل الأوسط تحت القدم، أما تقنية (الترا 2.0 فلاينت) فهي توفر التوسيد الأمثل والمُرضي لجميع الرياضيين باختلاف أذواقهم.
يعتبر تصميم هذا الحذاء تخليدًا للتصميم الأصيل من تشكيلة اير ماكس، مع تطوير لجوانب عديدة فيه، مثل جعل شعار (سووش) على جانب الحذاء عاكسًا للضوء ومنح النعل محيطًا يمنع التصاق الطين والأوساخ عليه، ما يجعل الحذاء يدوم لعمر أطول، هذا إضافة إلى الألوان المتنوعة الجديدة. تأتي هذه النسخة باللون الأزرق الباهت بتدرجات متداخلة مع اللون الأسود، ما يعكس خفة وزن الحذاء الفائقة.
شاركونا في موكب نايك اير ماكس الاحتفالي مع سن اند ساند سبورتس واكتشفوا تشكيلة نايك اير ماكس الكاملة. ندعوكم للاشتراك بنشرتنا الإلكترونية للبقاء على اطلاع على كل ما هو حديث ودارج في عالم الرياضة والأناقة الرياضية.
دائمًا ما تظل الأيقونة متربعة على عرش الموضة الاحذية رجالية و النسائية مهما مرت الأعوام،…
كان ذلك في عام 1972، والمكان: دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ. وكان صانع الأحذية الرياضية…
الشتاء في الإمارات له طعم آخر! نسمات صباح باردة مفعمة بالضباب، وشمس ظهيرة دافئة، وجلسات…